|
|
|
سمعت الأم اضطرابا في بطنها، تلاه ضرب مؤلم.. ذهبت إلى الطبيب، فزف لها البشرى، قال : يا بشرى هذا غلام، لم تسع الأرضُ الأمَ من الفرح، سجدت لله شاكرة، حمدته بلسانها وجوارحها، رفعت يديها إليه..
|
|
كلنا يدرك ان أفكار أبناء المسلمين قد تبدلت.. وطغت عليهم المادة.. وأصبحوا يلهثون وراء والدينار.. وينغمسون في الحرام.. ويرتكبون المعاصي والآثام.. ويستبيحون معاقرة الدرهم ويركضون وراء ربات الخيام.. وصار المعروف عندهم منكر.. والمنكر الخمور والهباب
|
|
كان السلف, رحمهم الله يعتبرون من الموت أيما اعتبار, وما ذلك إلا لكون الموت مليء بالعبر والعظات, غير أننا نجد اليوم, أن الاعتبار من الموت قد قل, واضمحل, إلا من رحم الله تعالى, حتى سمعنا
|
|
في هذا العصر, ومع خروج كل نَفَس, تسمع بكارثة أو جريمة أو انتهاك لعرض, وغير ذلك من المصائب, ومع هذه المصائب يجب أن يكون للإنسان عبرة وعظة, ولكن هل من معتبر.
كيف لا نوظف بوابة
|
|